حوار بين الفقهاء قبل الأديان
علماؤنا الأفاضل الذين يصدحون ليلاً ونهاراً على شاشات الفضائيات العربية لم يتركوا شاردة ولا واردة في حياتنا دون أن يتدخلوا بها ويصدروا الفتاوى الجريئة والغريبة بشأنها بحجة الالتزام بالأصول الشرعية
نعم... أصل الإنسان إنسان وليس قرداً
نعم هنالك (العلم)الذي هو حيادي وليس له أية علاقة بالالحاد، وهنالك الآيدلوجية العلمية الالحادية التي تتخذ من العلم حجة افرض عقيدتها المتعصبة ضد كل ما هو روحاني
هل الله شيعي أم سني؟
تغيب فكرة الله عن غالبية المسلمين، وكذلك أصحاب الديانات الأخرى، ونتيجة لغياب حقيقة صورة الله ومعناها وصفاتها وغاياتها.. نتج عن هذا الغياب ظهور الفرق والطوائف والمذاهب
أفضلية الطاقة على الحرير
انتابت شعوب دول مجلس التعاون ومنها الكويت سعادة غامرة عندما ارتفعت أسعار النفط قبل أسابيع قليلة إلى مستويات غير مسبوقة
وسط دوامة الدين والدنيا
الحج بالطبع ركن من أركان الإسلام، ولكن أداء مناسك الحج في المدرسة مبالغ فيه
تدمير الأمم بالحروب الدينية والفتن الطائفية
أخطر ما أفرزته كل هذه السياسات والشعارات، هو اختراع واشنطن لنظرية ( الفوضى الخلاقة) القائمة على نشر الفوضى في الدول العربية والإسلامية لتدمير كياناتها القائمة
السلطة والفقيه
السياسي يقود دفة المجتمع فيدعم قراءة ما يضرب ما يخالفها ثم ينقلب غيره إلى العكس وهكذا
حول كاليش وتايخية النبي
نحن لم نعلم بعد أن الخروج من كارثتنا الحالية، وهي الكارثة العربية المتشابكة لن يكون بغمضة عين
القط وصين الألفية الثالثة
تحتاج دولنا العربية لدراسة أسباب هذا التطور السريع في المجتمع الصيني للاستفادة منه للتعامل مع تحديات الفقر والعوز وتطرف الفكر وارهاب العنف في مجتمعاتنا العربية
الأوبامية وهزيمة الثقافة
المبدأ الأخلاقي العام يقتضي بأن إنسانية الإنسانية هي الأسمى والأعلى وهي المعيار، والناس متشابهون في كل مكان
اللعب على المكشوف
مشاهد العري وا(الصور الخليعة) وأشكال التعبير الجسدية ( والموسيقى المائعة) تهتك المستور وتعري الذين يخشون على ذواتهم وأجسادهم من عري الآخر