الإسلامي الحضاري والإسلام السياسي
إن الأخطاء التي أضرت بنا منذ نكبة فلسطين وهزيمة 67 إلى الحروب الأهلية والطائفية هي أخطاء النخب العربية
الإرهاب وجناية المثقفين
عشرات الكتاب والكتب زوروا التاريخ وقبضوا أموالاً طالة ثمناً لهذا التزوير
سيمياء الدولة البوليسية
إن الوجه بريء يعبر بصدق عن محتويات النفس ووضعها، قبل أن يتداركها الإنسان (بوعي) فيطمر ما طفا على الوجه
تاريخ الدين بين تقديسه ومقاطعته
إن الإنسان المتدين المنتمي إلى المدرسة الدينية الفقهية التقليدية لا يمكنهأن يقبل الحداثة بالمطلق، كما لا يمكنه أن يرفضها بالمطلق
مؤتمر الأقليات في زيورخ خطوة نوعية ولكن؟
في مصر الإخوان المسلمون ستر وغطاء على النظام السوري مثلاً حالهم كحال جبهة العمل الإسلامي في الأردن غير آبهين بالشعب بأكثريته أو أقلياته
هل يمكن العبث التاريخ
إنه الخوف من احتمال اكتشاف الحقيقة وعدم الثقة في القدرة على مواجهتها، إنها حيلة الإنكار التي يمارسها الأطفال ويلجأ إليها العديد من المرضى النفسيين
لكم ثقافتكم ولنا ثقافتنا
فهناك دستور وميثاق يحرسه عاهل البلاد ويكفل حق الأفراد والجماعات في التعبير والإبداع والاختيار من دون تعسف أو إقصاء أو حجر أو هيمنة
التاريخ ومصداقيته
يجب عدم تقديس التاريخ، هذا التقديس الذي وصل لدى البعض إلى مرحلة التوثين، وهذا الأمر لا يكون إلا من خلال التعليم الرسمي من جهة، ومن خلال الأسرة التي يجب أن تعاضد التعليم
سمعنا معصينا
إننا نبرأ إلى الله جل شأنه من جاهل يشوه، ومن غافل يلوح، ومن مغفل يطوح، ومن متربص يموه، ومن إرهابي يخوف