ترويج إحساس عام بالذنب للمصريين باعتبارهم غارقين في الخطايا وسطة مجتمع منحل
الحجاب.. وفرتة صلاحية الفنانات
الفن الذي كونت من خلال احترافه المعتزلات ثروات ليس حراماً على إطلاقه، وربما كان الحرام هو الممارسات التي انحرفت بالفنون كأداة للتوجيه والارتقاء بالإنسان إلى وسيلة لمخاطبة الغرائز
من وحي المجازر الإسرائيلية
سوف يتم تذكر شارون على أنه المؤسس الحقيقي لدولة فلسطين وسوف يدخل التاريخ على أرضية الواقع أن هدفه الحقيقي لم يكن اجتثاث الإرهاب فحسب بل وقف الحركة الوطنية الفلسطينية
إرهاب الدولة الإسرائيلي
الفرق الوحيد هو أن الاعتداء الإسرائيلي هو المسؤولية المباشرة لآرييل شارون وبنجامين بن أليعازر وشيمون بيريز وشاوول موفاز في حين أن الأعمال الإرهابية الفردية يقوم بها أشخاص يائسون غالباً
من فمك أدينك يا إسرائيل
يقال إن الله وهب الإنسان نعمة النسيان. لكن هذا القول يحمل في طياته خطأ مبدئياً. فلو كانت تلك مشيئة اللع لما منحه العقل والحواس، ومن له عينان فليبصر ومن له أذنان فليسمع
زيارة للمنزل النبوي - خديجة أم الإسلام.. وعائشة نصف الدين
استوقفها وصف الواصفين لهذا الشاب محمد بن عبد الله بأنه لا يسجد لصنم ولا يقترب إلى وثن ولا يعبد ما يعبدون من آلهة، ولا يحلف بما يحلفون، ولا يشاركهم في إثم ولا يشرب خمراًولا يقارف مجوناُ ولا عبثاً. فاسندت إليه أمر أموالها الذاهبة للتجارة في القوافل